سرور القلب

من أعظم النعم سرور القلب واستقراره وهدوءه
فإن في سروره ثبات الذهن وجودة الانتاج وابتهاج النفس، وقالوا: إن السرور فن يدرس
فمن عرف كيف يجلبه ويحصل عليه ويحظي به استفاد من مباهج الحياة
ومسار العيش، والنعم التي من بين يديه ومن خلفه
القلوب التي تغسلها الدموع
لا يتراكم عليها الصدأ، قال ابن القيم: خُلقت النار لإذابة القلوب القاسية
اللهم انا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع

0 comments:

Post a Comment